إنَّ كونك كاتباً محترفاً هو مجرد نوع واحد من الأحلام والطموحات؛ فربما تريد أن تكون متخصصاً في التنظيم، أو مليارديراً ناشئاً، أو مدرباً مهنياً. أياً يكن حلمك، وبغضِّ النظر عن مدى اختلافه عن وظيفتك اليومية، فلا تستحِ منه؛ فالأحلام تمنح حياتك معنىً، وسرَّ الحياة المهنية المرضية والناجحة بحق هو عدم الخشية من امتلاكها.