يُشاع في عالم مقابلات العمل أن يتم إجراء المقابلة مع مرشح واحد، وهذه تُسمى المقابلة الفردية أو الشخصية، وتختلف اختلافًا كبيرًا عن نظيرتها المقابلة الجماعية، والتي يكون فيها أكثر من مرشح، وفي هذا المقال ستتعرف أكثر على المقابلات الجماعية من حيث المفهوم والأهمية وما يتصل بذلك.
يُحاول الأفراد في أول مقابلة عمل لهم البحث عن نصائح لاجتياز المقابلة الشخصية بنجاح، حيث إنّها مفتاح الحصول على الوظيفة، وأول خطوة لهم في المسار المهني، لذلك يسعون بجدٍ للتحضير وتوقع أسئلة المقابلة وتفاصيلها، وسيُوضح هذا المقال ما يجب أن تفعله في أول مقابلة لك، والنصائح التي يجب أن تعمل بها قبل مقابلات العمل وأثنائها وبعدها.
يقوم مسؤولو التوظيف في الشركات بإجراء مقابلات العمل وتحضير أسئلة متنوعة حول الوظيفة والقدرات الشخصية والمهارية التي يتمتع بها الموظف المرشح، والقيمة المضافة التي سيُقدمها للشركة، وقد يُواجه المرشح أسئلةً صعبة أو أسئلة محرجة تقيس ذكاءه، قد تُعتبر أسئلةً خادعةً، يكون الهدف منها قياس المهارات العليا وطريقة الإجابة، وفي هذا المقال ستتعرف أكثر على نماذج من هذه الأسئلة في المقابلات الشخصية.
إنّ العمل عن بعد في تركيا أصبح شائعًا في الآونة الأخيرة، خاصةً بعد جائحة كورونا التي أوجبت على العديد من القطاعات التحول للعمل من المنزل، بالإضافة إلى زيادة الوعي بأهمية تحقيق المرونة للموظفين، حتى يُقدموا أفضل ما لديهم، وفي هذا المقال ستتعرف أكثر على نظام العمل هذا وما يتصل به.
إنّ تركيا من البلاد التي تشهد تطورًا ملحوظًا في اقتصادها، وبالتالي تتوفر العديد من فرص التوظيف فيها، فالعمل بها فيه مزايا وإيجابيات عديدة؛ بسبب قانون العمل التركي، إذ كفل حقوق الموظفين وأصحاب العمل ونظّم الحياة العملية بينهما؛ ليعرف كل منهما حقوقه وواجباته، وفي هذا المقال ستتعرف على المزايا التي تتوفر بالحصول على عمل في البلاد التركية.
إنّ تركيا فيها العديد من فرص العمل المتنوعة في مجالات مختلفة، حيث إنّها من البلاد ذات التراث الثقافي المتنوع، إذ يُوجد فيها عدد من الجنسيات المختلفة، ومنها العرب، وقد تتعدد أغراضهم من وراء البحث عن عمل، إذ قد يختارون هذا البلد بهدف الدراسة والعمل معًا أو للعمل فقط، وفي هذا المقال ستتعرف أكثر على الفرص المتعلقة بالعمل للعرب.
إنّ مقابلة العمل تُشكل عند البعض هاجسًا، وبالتالي يشعرون بالتوتر والقلق نتيجة التفكير بإمكانية عدم النجاح بها، فيُصبح لديهم الأمر معقدًا، حيث إنّ المقابلة الشخصية تتضمن أسئلةً متوقعة وغير متوقعة ذات علاقة بخبرة الموظف وسلوكه وما يتطلع إليه في المستقبل، وفي هذا المقال ستتعرف على أسس النجاح في مقابلات العمل وآلية التعامل مع بعض المشكلات.
أصبح خيار العمل عن بعد شائعًا في سوق العمل في السنوات الأخيرة؛ نظرًا إلى التطور التكنولوجي الذي يشهده العالم، لذلك بدأ يُنافس شيئًا فشيئًا العمل التقليدي، تبعًا لما يتميز به من مرونة وحرية وراحة، كما أنّه يُراعي بعد المسافات، لذلك ظهرت مواقع متخصصة في الوظائف عن بعد، هدفها جمع الأشخاص الذين يرغبون بالعمل الحر عبر الإنترنت للتجسيل فيها وتقديم خدماتهم رقمية، وفي هذا المقال ستتعرف على أشهرها عربيًا وعالميًا.
تتنوع أسئلة مقابلات العمل، بهدف تقييم سمات القيادة والمهارات والمعرفة في المرشحين، ومن هذه الأسئلة هي الأسئلة السلوكية، والتي تتميز بمناقشة كيفية تعامل الموظف مع المواقف المختلفة التي يمكن أن يمر بها في بيئة العمل، لذلك عليك التحضير جيدًا قبل الذهاب إلى المقابلة، وفي هذا المقال ستتعرف على أبرز ما يتصل بالأسئلة التي ترتبط بالسلوك.
قد تتضمن مقابلات العمل أسئلةً غريبةً، تصعب الإجابة عنها، وأسئلة أخرى روتينية بسيطة، فأسئلة المقابلات منوعة تتضمن أمورًا شخصية وعملية؛ تهدف للتأكد من مهارات هذا الشخص وقدرته على العمل بكفاءة، وتمكنه من التعامل مع مختلف الظروف، وفي هذا المقال ستتعرف على أصعب الأسئلة وطريقة الإجابة عنها.
إنّ البحث عن عمل من خلال مواقع التوظيف في العالم وخاصةً تركيا أصبح خيارًا للعديد من الأفراد الباحثين عن وظيفة، حيث تُقدم هذه المواقع وظائف عديدة مع تفاصيلها، مما يُوفر الوقت والجهد والمال مقارنةً بعمليات التوظيف التقليدية، وفي هذا المقال ستتعرف على أبرز هذه المواقع وأشهرها.
أصبحت تركيا اليوم وجهةً مميزةً للباحثين عن العمل، إذ تكثر فرص العمل فيها؛ نتيجة التقدم الملحوظ على الصعيد الاقتصادي، بالإضافة إلى تقديمها عددًا من التسهيلات، إلى جانب الثقافة المشتركة مع العرب، فهناك الكثير من العادات والتقاليد المتشابهة، فعملية الانخراط مع المجتمع والتفاعل معه ليس أمرًا صعبًا.
تُعدّ مقابلة العمل من أصعب المواقف التي يتعرض لها أيّ شخص على مستوى العمل؛ حيثُ يشعر بدايةً بالتوتر والقلق بعد مكالمة مسؤول التوظيف وتحديد موعد للمقابلة له، إذ سيُقابل وجوهًا جديدةً، وسيحاول تسويق نفسه وإظهار مهاراته ومؤهلاته بأفضل طريقة ممكنة، بالإضافة إلى أنّه سيُسأل مجموعةً من الأسئلة لا يعرف ما هي، وإذا ما كان بإمكانه الإجابة عليها، وفي هذا المقال ستتعرف على خطوات التحضير للمقابلة بنجاح.
تُعد تركيا اليوم من أهم الوجهات العالمية للدراسة والعمل، حيث إنّ فرص العمل في تركيا عديدة ومتنوعة للأجانب والعرب، كما أنّ الدراسة في الجامعات التركية تتميز بالجودة، إلى جانب دعم الحكومة وتوفيرها منحاً للطلاب الأجانب، وفي هذا المقال ستتعرف على إمكانية العمل والتعليم معًا وفي آن واحد.
يُحاول الكثيرون الاستعداد بشكل كامل لمقابلات العمل؛ لتفادي مواقف قد تُثير لديهم القلق والتوتر خلالها، إذ تكمن أهمية المقابلات بكونها الانطباع الأول الذي يأخذه صاحب العمل أو الإدارة عن الموظف، لذلك من المهم التحضير لها مسبقًا والاستعداد للإجابة على أبرز الأسئلة شيوعًا، حتى تشعر بالثقة بالنفس.
إنّ إيجاد وظيفة في تركيا ليس أمرًا سهلًا، بالرغم من أنّ عالم الأعمال فيها يتقدم بسرعة؛ نظرًا لاهتمام الدولة بتنمية الاقتصاد، فقد طورت سلسلة من قواعد العمل التي يُمكن من خلالها جذب الأجانب وتوظيفهم، لكن يظل هناك مجموعة من التحديات التي تُواجه الأجانب خلال عملية البحث عن عمل مناسب والحصول على تأشيرة، وعليه في هذا المقال إليك أبرز النصائح التي قد تُسهل عليك عملية الحصول على وظيفة.
إنّ الوظائف عن بعد خيار أصبح يبحث عنه الكثيرون، نظرًا إلى أنّها تُوفر الوقت والجهد والتكاليف المرتبطة بالعمل التقليدي، كما أنّ الوظيفة في العمل عن بعد تتسم بالمرونة، مما يُشعر الموظف بالراحة، والقدرة على التحكم في الوقت، ويكون ذلك عبر توظيف التقنيات الحديثة في العمل من المنزل.
إنّ العمل عن بعد أو العمل من البيت تطور خلال السنوات الماضية؛ بسبب جائحة كورونا التي فرضت على عالم الأعمال ظروفًا معينةً، وأجبرت الدول على وضع قوانين تُنظم العمل ما بين الموظفين ومدرائهم، ومن بين هذه الدول تركيا التي قامت بتحديد إجراءات ومبادئ متعلقة بهذا النوع من العمل.
تتمتع تركيا اليوم بتقدم اقتصادي وفكري واجتماعي يجعلها محط أنظار الكثيرين، فيطمحون إلى البحث عن عمل فيها والحصول على عمل مناسب، خاصةً أنّها بلد منفتح على الأسواق العالمية والإقليمية، بالإضافة إلى الموقع الاستراتيجي الذي يجعلها حلقة وصل بين الشرق والغرب، وفي هذا المقال ستتعرف على طرق إيجاد وظيفة في تركيا.
لقد قمنا بتجميع قائمة بأهم المهارات لسكرتير إدخال البيانات. وأفضل المهارات هذه مصنَّفة بناءً على نسبة السير الذاتية للمتقدمين لوظيفة إدخال البيانات. فلنكتشف هذه المهارات التي يحتاجها العاملون على إدخال البيانات من أجل النجاح في أماكن عملهم.
إذا كنت تتقدم بطلب للحصول على وظيفة عبر الإنترنت، فستواجه نظام تتبع المتقدمين (ATS)، وهو برنامج من قسم موارد البشرية يعالج طلبات التقديم. تعرَّف إلى كيفية تأثير أنظمة تتبع مقدمي طلبات التوظيف على بحثك عن عمل، وكيفية إنشاء سيرة ذاتية تتوافق مع هذه الأنظمة، وتمنحك مقابلة توظيف.
يعد اختيار أفضل تنسيق للسيرة الذاتية جزءاً هاماً في صياغة سيرة ذاتية قوية توفر لك وظيفة أحلامك. يؤثر التنسيق الذي تختاره لسيرتك الذاتية في كيفية تحليل أنظمة تتبع المتقدمين لها؛ كما أنَّه يلعب دوراً كبيراً في جعل مسؤولي ومديري التوظيف ينتبهون لسيرتك الذاتية ويقرؤونها.
أكثر الأخطاء شيوعاً في مقابلات التوظيف عندما يتعلق الأمر بمقابلات التوظيف، فإنَّ الانطباعات الأولية هامة بحق، فالمنافسة على الوظائف الشاغرة في غاية الشراسة، وفي كل وظيفة تتقدم إليها، ستتنافس مع عدد من أكثر المرشحين موهبة؛ لذا من الضروري استغلال هذه الفرصة لعرض أفضل صفاتك، وترك انطباعات أولية إيجابية.
خطاب التقديم هو مستند مرفق بطلب التوظيف يقدمك إلى رب العمل بطريقة شخصية، ويكمل المعلومات الموجودة في سيرتك الذاتية الكاملة أو سيرتك الذاتية المختصرة، ويتوسع في المهارات والإنجازات، ويسلط الضوء على مجموعة مختارة من أعظم نجاحاتك المهنية.
يجب أن ينبع اختيارك لمهنة معينة من حقيقة أنَّها تلائم شخصيتك واهتماماتك وقيمك المتعلقة بالعمل وكفاءتك، وأنَّك تجد واجباتها الوظيفية مقبولة بالنسبة إليك. كما يجب أن تكون المتطلبات التعليمية والتدريبية ذات الصلة بتلك الوظيفة في متناول يديك، لكن إليك سؤال آخر ينبغي طرحه قبل المضي في عملية اختيارك هذه قدماً: هل من الممكن بناء مستقبل مهني في مجال العمل هذا؟
أظهر تقرير البطالة في الولايات المتحدة أنَّ 3.283 مليون شخص ليس لديهم وظائف، وهو ما يعدُّ ارتفاعاً يقدر بحوالي 282 ألف قياساً عما كان الحال عليه قبل أسبوع من هذا التاريخ. يمثل هذا أكثر من 4 أضعاف الرقم القياسي السابق البالغ 695 ألفاً والذي تم تسجيله في عام 1982، وكل الدلائل تشير إلى استمرار هذا الرقم في الارتفاع.
لقد قمت ببناء مهنة محترمة لنفسك ترتكز على سنوات من الخبرة ومجموعة كبيرة من المهارات، وأمضيت ساعات في تصفح لوحات إعلانات الوظائف لتقديم سيرة ذاتية تلو الأخرى، وأعدت كتابة خطاب التقديم خاصتك "Cover Letter" ست مرات؛ لكنَّكَ ومع ذلك، ما زلت تجد نفسك بدون عرض عمل يقدم إليك!