عالم التقنيات الناشئة في حالة تغير مستمر؛ فمع تطور المنصات والتطبيقات بسرعة هائلة، شهدت منهجيات التطوير الداعمة تغييراً جذرياً على مدار السنوات العشر الماضية؛ فاستحوذت مفاهيم جديدة لذا يشهد الطلب على خبراء الديف أوبس ارتفاعاً ثابتاً في مختلف الأدوار الوظيفية.
مع استمرار النمو التكنولوجي المتسارع، فإنَّ فرص العمل في مجال تطوير البرمجيات تتوسع جنباً إلى جنب معه. وبالنسبة إلى المبرمجين المهرة الذين يتوقون إلى تطوير علاقاتهم الشخصية ومهاراتهم الناعمة "Soft Skills"، فإنَّ الأدوار الوظيفية الإدارية متاحة بكثرة وتنتظر من يشغلها.