في شهر رمضان المبارك يحتفل المسلمون حول العالم بالصيام والعبادة، وفي هذا الشهر المبارك تظهر العديد من التحديات التي تُؤثّر على الإنتاجية في مكان العمل، وواحدة من هذه التحديات هي التعامل مع ساعات العمل المختلفة وطاقة الإنتاج المنخفضة، ومن المثير للاهتمام أن هناك أدلة تشير إلى أن تقليل ساعات العمل خلال رمضان قد يكون له تأثير إيجابي على الإنتاجية.
في هذا المقال سنناقش كيف يمكن أن يساعد تقليل ساعات العمل في رمضان في رفع مستوى الإنتاجّية وتحقيق التوازن بين العمل والعبادة في هذا الشهر الكريم.
في شهر رمضان يُواجه الكثيرون تحدياً في تحقيق التوازن بين العبادة والمسؤوليّات اليومية، كما أنّ الرغبة في الاستمتاع بالروحانية والقُرب من الله تتعارض في بعض الأحيان مع متطلّبات الحياة الحافلة، ومع ذلك يُمكن تحقيق التوازن لما له من أهميّة كبيرة. في هذا المقال سنتكلم عن كيفيّة تحقيق التوازن بين العبادة والمسؤوليات اليومية في رمضان من خلال بعض النصائح العمليّة والفعّالة لتحقيق النمو الروحي وتأدية مسؤوليّاتنا اليوميّة بكفاءة وإيجابيّة.
يُعتبر شهر رمضان المبارك فترة مميزة في حياة المسلمين حول العالم حيث يتميز بروحانيته وتركيزه على العبادة والتقرب إلى الله إلّا أنّه قد يشكل تحدي بالنسبة للعديد من الأشخاص الذين يسعون للحفاظ على مستوى عالٍ من الإنتاجية وتحقيق الأهداف على الصعيد العملي خلال هذا الشهر الفضيل، لذا تعرف معنا في هذا المقال عن الإنتاجية في رمضان وكيفية الحفاظ على الإنتاجية وتحقيق الأهداف العملية؟
صعوبات العمل في رمضان فترة تحمل الكثير من التحديات التي يجب على الموظفين تجاوزها للحفاظ على مستوى الإنتاجية والأداء الأمثل.
كما يواجه الموظّفون العديد من الصعوبات أثناء العمل في رمضان ومن أبرز هذه الصعوبات هو التعب والجفاف الناتج عن الصيام طوال النهار، وقد يعاني البعض من قلة النوم والإرهاق ممّا يُؤثر على طاقتهم وقدرتهم على التركيز في العمل، قد يشعرون بالعطش والجوع مما يؤثر على مزاجهم وقدرتهم على التحمل.. في هذا المقال سنتحدّث عن صعوبة العمل في رمضان وكيفية الحفاظ على الإنتاجية بالشكل الأمثل.
تُعدّ الذاكرة أساسًا للتعلم والتطور البشري، فهي تُمكّننا من تخزين واسترجاع المعلومات والتجارب القيمة، ومن خلال الحفاظ على ذاكرتنا، نرتقي بفهمنا للعالم ونبني مستقبلًا أكثر إشراقًا، ويُظهر الاهتمام بالذاكرة والمعلومات فهمًا للموروث والتاريخ، ويُساعد على تطوير علاقات اجتماعية أقوى، وفي هذا المقال ستتعرف على مفهوم منحنى النسيان وكيفية الحفاظ على المعلومات المكتسبة.
إنّ تقييم الأداء أمر حيوي لتحقيق النجاح، ويُساعد على تحديد القواعد والتحسينات المطلوبة، وهذه المقالة سترشدك خطوة بخطوة لإجراء التقييم بطريقة فعالة وموثوقة لتحفيز الموظفين وتعزيز الأداء الفردي والجماعي، مثل: مساعدة الزملاء والمساهمة في المنظمة بما يتجاوز واجبات الوظيفة.
في كل عام، تُنفق الشركات الأمريكية بشكل جماعي أكثر من 80 مليار دولار على تدريب الموظفين، وزاد الإنفاق العالمي على التدريب والتطوير بنسبة 400% في 11 عامًا، لكن الأمر لا يتعلق بكمية الأموال التي تنفقها، فما يهم هو مدى فعالية التدريب ومدى جودة تلقي الموظفين له، إذ يُعد قياس فعالية التدريب أمرًا حيويًا لجميع الشركات والمؤسسات من جميع الأحجام، وفي هذا المقال سنتحدث عن هذا الموضوع بالتفصيل.
في كثير من الأحيان نرى أنّ مفاهيم إدارة الأداء وتقييم الأداء تُستخدم بالتبادل مكان بعضهما، لكن القليل من يُدرك أنّ معناهما مختلفان تمامًا عن بعضهما، فتقييم الأداء يتضمن تقييمًا عقلانيًا بناءً على المعايير المحددة من قِبل الشركة، وتقييم الأداء هو إدارة القوى العاملة للمنظمة ككل وتقييم الإدارة ونظامها سنويًا، وفي هذا المقال سنُفصل في المفهومين أكثر.
إنّ الإصلاح الإداري مهم في الأداء الوظيفي وغيره، فكل نظام إداري أو مؤسسة أو منظمة او شركة تحتاج إلى إصلاح إداري في أيّ مرحلة من مراحل تطورها، فهو الخطوة الأولى التي يمكن للمديرين أو المشرفين اتخاذها لتحسين الأداء وللتعافي من الضربات والخسائر الكبيرة، التي تتعرض لها الشركة، لذلك يُعتبر الإصلاح الإداري أحد العوامل الرئيسية لتحقيق التطوير والنجاح المستدام في المؤسسات الحديثة.