التّدريب هو عمليّة مهمة للغاية لتطوير مهارات الموظفين وتحسين أدائهم في العمل. من خلال توفير التدريب المناسب، حيث يمكن للموظفين اكتساب المعرفة والمهارات والمفاهيم الجديدة اللازمة لأداء مهامهم بشكل أكثر كفاءة وفعالية.
ويُعد التدريب أساسيًا بشكل خاص للموظفين الجدد حيث يساعدهم على اكتساب المهارات الأساسية المطلوبة لوظائفهم. و لا سيما فإن التدريب مهم أيضًا للموظفين القدامى لمواكبة التطورات والتغييرات في مجالات عملهم والتكنولوجيات المستخدمة.
لطالما كان العميل هو محور اهتمام الشركات ومنظمات الأعمال إذ أن رضا العميل وولائه هما مفتاح النجاح والاستمرارية. لذلك ظهرت في الآونة الأخيرة وظيفة حديثة هي "مدير نجاح تجربة العملاء" تركز على تلبية احتياجات العملاء وتطلعاتهم، وضمان تجربة مميزة لهم تجعلهم يشعرون بالتقدير والاهتمام. إنها وظيفة شيقة ومثيرة تجمع بين مهارات الاتصال وخدمة العملاء وحل المشكلات إذ يجب على مدير نجاح تجربة العملاء أن يكون بمثابة الحلقة الوصل بين العميل ومختلف إدارات الشركة لضمان سلاسة التجربة والاستجابة السريعة لمتطلبات العملاء. سنتحدث في هذا المقال عن الوصف الوظيفي لمدير نجاح تجربة العملاء، ونتعرف على المهام والمسؤوليات الرئيسية لهذا الدور الحيوي داخل أي منظمة تسعى لتقديم أفضل خدمة لعملائها.
إنّ بناء مسار مهني (Career Path) في مجال مختلف عن تخصصك قد يكون تحديًا كبيرًا، إذ قد تحتاج إلى التخطيط والتحلي بالمرونة واكتساب المهارات المطلوبة في المجال الجديد، وتوسيع شبكة العلاقات المهنية، فهذه نقلة كبيرة في حياتك المهنية، لذلك في هذا المقال ستتعرف أكثر حول كيف تبني مسارًا مهنيًا في مجال مختلف عن تخصصك؟
عند التفكير في تغيير المسار المهني الخاص بك، فإنّ هناك العديد من الأسئلة التي ستدور في رأسك حول الموعد المناسب لاتخاذ هذا القرار والمؤشرات التي تدفعك لذلك، فتغيير مسارك المهني ليس قرارًا سهلًا خاصةً إذا كان لديك خبرة طويلة، وسيُوضح لك هذا المقال بالتفصيل حول الموعد المناسب لاتخاذ قرار تبديل مسارك المهني.
المسار الوظيفي (Career Path) هو اتجاه مهني يختاره الموظف وعلى أساسه يتطور وينمو في عمله، ويحتاج تحديد مسارك الوظيفي إلى بذل وقتك وجهدك وطاقتك، ويُؤدي إلى الرضا الوظيفي وتحقيق أرباح، والشعور بالأمن والاستقرار المهني، ولكن يُعاني الكثيرون خاصةً في بداية حياتهم من عدم قدرتهم على تحديد المسار المناسب لهم، إذ يكون هذا الأمر بنسبة لهم غير واضح، لذلك في هذا المقال ستتعرف على أهم النصائح التي تُساعد في تحديد المسار الخاص بالوظيفة.
إنّ المسار المهني (career path) مصطلح يُشير إلى سلسلة الوظائف أو المناصب المهنية التي يتولاها الموظف إلى حين زمن تقاعده، حيث يختلف ذلك حسب طبيعة العمل والتخصص الدراسي والاهتمامات والشغف لدى كل فرد، إلى جانب الفرص المتاحة له والخيارات التي أمامه لتطوير مهنته أو الترقية بها، وفي هذا المقال ستتعرف على كيفية النجاح في بناء المسار المتعلق بالمهنية.
إنّ اختيار وتحديد المسار المهني (career path) مرتبط برغبة الشخص وتطلعاته نحو المستقبل، ويعتمد على شخصية الفرد وخبرته وتخصصه وقيمه الأساسية، ولكن قد يتأثر المسار بمجموعة من العوامل التي التي يجب إدراكها أثناء عملية الاختيار، وفي هذا المقال ستتعرف على أبرز هذه العوامل ومدى تأثيرها في تحديد المجال المهني.
إنّ التخطيط الوظيفي لمسارك المهني مهم في بناء المسار الوظيفي الاحترافي الذي تطمح إليه، فهو يرتبط بالرضا والإنتاجية والأهداف التي ترجو تحقيقها مستقبلًا، وهو طريقة لقياس تقدمك على الصعيد المهني، إذ يُكسبك في النهاية الأمن والاستقرار الوظيفي، ولكنه يتطلب منك جهدًا وعملًا وتخطيطًا، لذلك تحتاج من أجل بناء مسارك لخطوات عديدة، ستتعرف عليها في هذا المقال.
إنّ المسار المهني (Career Path) بمثابة سلم وظيفي يُحدده الموظف أو الشركة، والهدف الأساس منه يكون منحك خطةً واضحةً وتحفيزك على التقدم والإنتاجية، مما يُساهم في التطور المهني والوظيفي، كما أنّ هذا الأمر مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالمعرفة والمهارات والمؤهلات التي تمتلكها، والتي بدورها تُساعدك في أداء المهام، وعليه إن تحديد المسار الخاص بك ضروري للمستقبل.
إنّ تحديد المسار المهني (Career Path)يرتبط بشكل أساسي بمدى معرفتك بنفسك، فكلما زادت معرفتك بقدراتك ومهاراتك والفرص المتاحة لديك، أصبحت قادرًا على تحديد مستقبلك ومسار حياتك المهني، وذلك سيُؤثر بشكل إيجابي على إتقان مهامك الحالية وتطويرها، وزيادة الشعور بالرضا الوظيفي.
تحتاج المكاتب عادة إلى مهنيين إداريين بهدف تنظيم هذه المكاتب والإبقاء على كفاءتها وإنتاجيتها. يعد استخدام مهارات السكرتارية طريقة رئيسية لضمان عمل الشركة بسلاسة. يمكنك استخدام مهارات السكرتارية في يوم العمل لإكمال المهام الإدارية والكتابية وإدارة المهام بفاعلية. في هذه المقالة، نستعرض الأنواع المختلفة من مهارات السكرتارية التي يجب امتلاكها، ونستعرض لماذا هي هامة.
يمكن للسكرتير في بعض الأحيان تحمل المزيد من المسؤوليات بما يزيد عن الرد على الهواتف وتلقي الرسائل؛ إذ قد يعتمد هؤلاء على مجموعة متنوعة من المهارات لمساعدتهم على النجاح في وظائفهم. في كثير من الأحيان، قد يكونون السكرتير هو المسؤول عن إدارة المكتب والعمليات بسلاسة.
وظيفة المساعد الإداري هي وظيفة تشتمل على مشاغل كثيرة، والتركيز على التقويمات والمواعيد النهائية والمعلومات بشكل عام، هي الطريقة التي يكتسب من خلالها المساعدون التنفيذيون الكثير من المهارات؛ لكن في الوقت الحاضر، يتطلب الأمر بعض المساعدة من الأدوات التكنولوجية أيضاً.
بصفتك سكرتيراً تعمل في وقتنا الحالي، سيتعين عليك تولي واجبات ومسؤوليات عدة؛ فانت لن تتعامل مع المكالمات الواردة ومذكرات مديرك في العمل فحسب؛ وإنَّما قد يُطلب منك أيضاً كتابة الرسائل، وصياغة رسائل البريد الإلكتروني، وإجراء ترتيبات السفر، والمساعدة في التخطيط للاجتماعات والمؤتمرات، وغيرها من مهام.
خدمات السكرتارية أو الخدمات الإدارية أمران ضروريان لجعل العمل المكتبي يسير بسلاسة وتنظيم. المهارات والمعرفة في عالم السكرتارية واسعة، وهنالك الكثير مما يحتاج المرء إليه لتحقيق النجاح على كل المستويات؛ إذ يحتاج السكرتير من مستوى المبتدئين والمستوى المتوسط والمستوى العالي إلى مهارات مختلفة اعتماداً على منصبه
إنَّ اكتساب المعرفة لوحده لا يكفي المرء ليكون محاسباً جيداً أو يبني لنفسه سمعة في صناعة المحاسبة. حتى لو كان المحاسب يتمتع بمعرفة قوية بالقوانين الضريبية والمعادلات المحاسبية والبيانات المالية، فقد لا يمتلك التأثير المطلوب إذا لم يكن قادراً على إظهار خبراته أمام العملاء، أو تحليل البيانات الضريبية، أو استخدام تطبيقات المحاسبة والضرائب.
قد يكون اختيار المسار المهني المناسب أمراً صعباً، لكن وجود توجه وظيفي محدد، سيساعد الشبَّان في الحصول على وظيفة جيدة. ومع شيء من العمل الشاق وبعض التخطيط الاستباقي، وبعض التفكُّر الذاتي المعمَّق، يمكنك أن تضع نفسك على الطريق الصحيح الذي يفضي بكَ إلى مهنة مثمرة ومرضية تعود عليك وعلى عائلتك بالخير والرضا.
لطالما كان يُنظر إلى الجامعة على أنَّها الطريق الوحيد الذي يُفضي إلى مسيرة مهنية ناجحة؛ ونتيجة لهذا يربط العديد من الطلبة آمالهم وأحلامهم بالحصول على شهادة جامعية. لكن وعلى الرغم من ذلك، يجد الطلبة بشكل متزايد أنَّ حُسن اختيار تخصصهم الجامعي له بالغ الأثر على نجاحهم بعد تخرجهم من جامعاتهم.
إنّ تغيير المسار المهني قرار ليس سهلًا أبدًا، ولكنه أمر وارد خاصةً مع بدء تلاشي القاعدة التي تتمثل في الحصول على وظيفة واحدة لمدة 40 عامًا؛ ومن ثم التقاعد للحصول على معاش ثابت، إذ إنّ التطور في عالم الأعمال اليوم يعتمد على المهارات والقدرات وغيرها، وعليه بدأ الكثيرون في التفكير بتغيير مسيرتهم المهنية، وفي هذا المقال ستتعرف أكثر على عدد مرات هذا التغيير وما يرتبط به.
وحده الموظف الحاذق من يدرك أنَّ السير بخطواتٍ ثابتة في وقت مبكر من حياته المهنية، سيعني وصوله إلى المستوى الوظيفي والمنصب والراتب المطلوب عاجلاً وليس آجلاً؛ إذ يحدث في كثير من الأحيان أن يشعر الموظفون الأصغر سناً، والذين بدأوا لتوهم الخوض في عالم الأعمال أنَّ لديهم متسعاً من الوقت للمضي قدماً، فلا يركزون على نواحي تطوُّرهم الوظيفي.